الأحد، 28 فبراير 2010

الرسول محمد يأخذ أساطير الأولين وينسبها لنفسه لتكوين القرأن

ماذا قال الأولين المعاصرين عن محمد؟؟؟؟
قالوا أضغاث أحلام, وقالوا أنه لمجنون
وقالوا أنها أساطير الأولين, وعند قرأتك للقرأن تجد بعض القصص التي جاءت بالتوراة أخذها ووضع منها بالقرأن ولكن غير كاملة ولكنك تجدها في القرأن مبتورة وكأن من كتبها قرأها ونسى معظمها وكتبها وهو لايعرف الغرض والحكمة الربانية من حدوث هذه القصة أصلا, فجاءت كأنها قصة تحدث لناس عاديين وتجد أيضا عدم تنسيق وعدم تسلسل في سرد القصة, فأنك تجد جزء منها في سورة وجزء أخر أو نفس الجزء مكرر بنفس الكلمات أو بتغييرها في سورة أخرى أو في نفس السورة, ويطلع علينا الشيوخ يبرروا هذا الضعف والهزل بالحكمة وعجبي, لو كان تلميذ بالأبتدائية يكتب مثل القرأن لوجب توجيهه, ولكنك تجد حكماء المسلمين يرفعون القرأن ويحاولون أقناعنا أنها حكمه مبنية على هذا الهزال والضعف وعجبي, المهم أن القرأن مبني على قصص مأخوذة من التوراة وهذا ماقاله الأولين

هناك تعليق واحد:

أكتب تعليقك غير مطلوب أي بيانات أو حتى أيميل