سورة الأعراف أية تمانية إلى أحدى عشر
ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس لم يكن من الساجدين
وهذا يثبت أن الله خلق الملائكة ولم يخلق الشيطان بل جده كان شيطان كما يقول التفسير وها هو التفسير الأسلامي من الكتب
ولقد خلقناكم" أي أباكم آدم "ثم صورناكم" أي صورناه وأنتم في ظهره "ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم" سجود تحية بالانحناء "فسجدوا إلا إبليس" أبا الجن كان بين الملائكة
والأية التي تقول أتخلق فيها من يفسق فيها تظهر أن الملائكةيعلموا, أكثر من علم الله وتعاتبه على خليقته وأنها تعلم علم المستقبل وتعلم بالدماء التي سيسفكها الأنسان على الأرض ولاندري كيف لهم هذا العلم وكان رد الله عليهم ألا يجزعوا وأنه يعلم أكثر مما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أكتب تعليقك غير مطلوب أي بيانات أو حتى أيميل