وأنا أعني به الأسلام فهو مبني على كذبة من محمد وعشيرته وخلفائه فهو باطل وباطل كل ما يتبعه من سنوات ومن أتباع ومن قوانين وشرائع و أيمان وأخرة و حقائق وسيرة وقصص أنبياء وكل ما يمسه من قريب أو بعيد, فهو باطل وكاذب
نعم, كل ما تعانيه الشعوب العربية والشعوب الأسلامية وحتى الشعوب المتقدمة بل العالم كله يعاني من هذه الكذبة الباطلة التي أطلقها محمد وكون بها أتباع أستفادوا من هذه الكذبة وأرادوا لها الأستمرار ليزدادوا غنى ويسترزقوا من وراءها بالمركز والعز والمال والسلطة والجاه والملك
والكذبة واضحة وضوح الشمس, تجدها في كل جملة من كلمات القرأن بل تجد هذه الكذبة في جميع الكتب الأسلامية من سيرة لتشريع حتى كتب التاريخ تجد الكذب واضح, ولن أكرر الكذب الموجود, لأنك أيها القارئ العزيز ولابد وأنك صادفت وأكتشفت أو واجهت بواحدة أو أكثر من الكذب الموجود بالقرأن, وربما أحترت كما أحتار الكثيرين من المسلمين فيما تعثروا فيه من أكاذيب, كيف يحدث هذا؟ ولم يجدوا غير أن يذهبوا للشيوخ ليبرروا لهم هذه الأكاذيب, وهؤلاء الشيوخ أسميهم أنا منتفعي محمد وأصحابه في عصرنا, لأنه بكل عصر هناك منتفعين من وراء الأسلام, وهذا العصر هو عصر الشيوخ, هما هو الضرر في أن يكذب كذبة يقتات بها طول حياته, بل يعيش منعم مرفه ذو سلطان وجاه مثله مثل هارون الرشيد, يتزوج مايشاء ويأكل ويلبس ويتنعم بما يرغب ويشاء, ما الضرر اذن أن يكذب؟ ولكن للصدق هناك قلة منهم مخدوعة فلا تكذب على المسلمين وهو يعلم أنه يكذب, بل يكذب على نفسه ويخدعها فلا يحس ولا يفهم أنه يكذب, وهذا أسؤأ من الذي يكذب وهو يعرف انه يكذب ولا يخدع نفسه, فهذا كافر في داخله ويمثل التقوى ليربح الدنيا, ولكن من يكذب على الأخرين ويكذب على نفسه ويقنعها أن هذا هو الأسلام بكذبه وخداعه وهو الحق وهو ماأراده الله, هذا الشيخ باع نفسه للشيطان بلا رجعة وبلا ندم
أظن الأن كثيرين منكم يتفقون مع ماأقول لو كان هناك بالفعل كذب, لو كنت تشك في كلامي سوف تسألني أين هو هذا الكذب؟
المشكلة ان الكذب ليس كذبة او أتنين بل كتير, ألاف الألأف بداية من خروج نور من فرج أمنه عند ولادة محمد وسرقة أيات من الكتاب المقدس ودسها بالقرأن والأحاديث النبوية لغاية قصص الأنبياء وسرقة الأذان والوضوء من اليهود
وليس مقالتي هنا لبحث الكذب ولكن للتحذير منه, وأن أردت الكذب والبحث فيه فعليك الدراسة وأكتشاف الكذب بنفسك, أو على الأقل لتزداد أيمان لو كنت مازلت مخدوع من الشيطان الذي أمرك في تعاليمه الأسلامية ألا تسأل وألا تجادل وألا تفكر حتى, وما صعب عليك فأسأل الشيخ, وكأن الشيخ سوف يحاسب في الأخرة بدلا عنك وكأنك ستموت مصطحبا الشيخ معك أو ربما عند محاسبتك بالأخرة سوف تدافع عن نفسك وتقول الشيخ هو من قال لي هذا حلال وهذا حرام, أفيقوا يامسلمين, محمد كاذب, ونحن نصف الكاذب بأنه أبنا للشيطان الكاذب الأول والأكبر ومحمد أبن الشيطان, ولذلك المسلمين أتباع محمد هم أتباع الشيطان ونحن المسيحيون مأمورون بحبكم, ونصحكم وأرشادكم, والمذهل ان محمد نفسه يأمركم بسؤال أهل الكتاب الذين يقرأون الكتاب من قبلك لو عاوز تفهم دينك ونحن لن نخدعك ونقول لك انك على صواب لتحبنا ولكننا نقول لك انك في طريق خطأ وأن نهايتك الهلاك الأبدي أحذر الطريق, أنظر إلى أين تسير, أقرأ قرأنك ولا تثق بشيوخك أفهم بعقلك وجادل لأن الله خلق لك العقل لتستعمله, وإذا لم تستعمل عقلك فأنك أهنت الله, سأعطيك بداية الطريق وعليك أن تسير فيه وتتعب وتدرس, تتبع وشاهد حلقات رشيد ووحيدعلى تليفزيون الحياة وحلقات أبونا زكريا بطرس على قناة الفادي وأيضا برامج
البال تلك , ويمكنك ان تدخل غرف الدردشة هناك مثل رووم في المسيح الكل صار جديدا in Jesus all things become new
إذا كنت حقا تبغي الحق وتبغي أتباعه فعليك بالبحث والتحقق والتعب لتكتشف الحقيقة بنفسك
نعم, كل ما تعانيه الشعوب العربية والشعوب الأسلامية وحتى الشعوب المتقدمة بل العالم كله يعاني من هذه الكذبة الباطلة التي أطلقها محمد وكون بها أتباع أستفادوا من هذه الكذبة وأرادوا لها الأستمرار ليزدادوا غنى ويسترزقوا من وراءها بالمركز والعز والمال والسلطة والجاه والملك
والكذبة واضحة وضوح الشمس, تجدها في كل جملة من كلمات القرأن بل تجد هذه الكذبة في جميع الكتب الأسلامية من سيرة لتشريع حتى كتب التاريخ تجد الكذب واضح, ولن أكرر الكذب الموجود, لأنك أيها القارئ العزيز ولابد وأنك صادفت وأكتشفت أو واجهت بواحدة أو أكثر من الكذب الموجود بالقرأن, وربما أحترت كما أحتار الكثيرين من المسلمين فيما تعثروا فيه من أكاذيب, كيف يحدث هذا؟ ولم يجدوا غير أن يذهبوا للشيوخ ليبرروا لهم هذه الأكاذيب, وهؤلاء الشيوخ أسميهم أنا منتفعي محمد وأصحابه في عصرنا, لأنه بكل عصر هناك منتفعين من وراء الأسلام, وهذا العصر هو عصر الشيوخ, هما هو الضرر في أن يكذب كذبة يقتات بها طول حياته, بل يعيش منعم مرفه ذو سلطان وجاه مثله مثل هارون الرشيد, يتزوج مايشاء ويأكل ويلبس ويتنعم بما يرغب ويشاء, ما الضرر اذن أن يكذب؟ ولكن للصدق هناك قلة منهم مخدوعة فلا تكذب على المسلمين وهو يعلم أنه يكذب, بل يكذب على نفسه ويخدعها فلا يحس ولا يفهم أنه يكذب, وهذا أسؤأ من الذي يكذب وهو يعرف انه يكذب ولا يخدع نفسه, فهذا كافر في داخله ويمثل التقوى ليربح الدنيا, ولكن من يكذب على الأخرين ويكذب على نفسه ويقنعها أن هذا هو الأسلام بكذبه وخداعه وهو الحق وهو ماأراده الله, هذا الشيخ باع نفسه للشيطان بلا رجعة وبلا ندم
أظن الأن كثيرين منكم يتفقون مع ماأقول لو كان هناك بالفعل كذب, لو كنت تشك في كلامي سوف تسألني أين هو هذا الكذب؟
المشكلة ان الكذب ليس كذبة او أتنين بل كتير, ألاف الألأف بداية من خروج نور من فرج أمنه عند ولادة محمد وسرقة أيات من الكتاب المقدس ودسها بالقرأن والأحاديث النبوية لغاية قصص الأنبياء وسرقة الأذان والوضوء من اليهود
وليس مقالتي هنا لبحث الكذب ولكن للتحذير منه, وأن أردت الكذب والبحث فيه فعليك الدراسة وأكتشاف الكذب بنفسك, أو على الأقل لتزداد أيمان لو كنت مازلت مخدوع من الشيطان الذي أمرك في تعاليمه الأسلامية ألا تسأل وألا تجادل وألا تفكر حتى, وما صعب عليك فأسأل الشيخ, وكأن الشيخ سوف يحاسب في الأخرة بدلا عنك وكأنك ستموت مصطحبا الشيخ معك أو ربما عند محاسبتك بالأخرة سوف تدافع عن نفسك وتقول الشيخ هو من قال لي هذا حلال وهذا حرام, أفيقوا يامسلمين, محمد كاذب, ونحن نصف الكاذب بأنه أبنا للشيطان الكاذب الأول والأكبر ومحمد أبن الشيطان, ولذلك المسلمين أتباع محمد هم أتباع الشيطان ونحن المسيحيون مأمورون بحبكم, ونصحكم وأرشادكم, والمذهل ان محمد نفسه يأمركم بسؤال أهل الكتاب الذين يقرأون الكتاب من قبلك لو عاوز تفهم دينك ونحن لن نخدعك ونقول لك انك على صواب لتحبنا ولكننا نقول لك انك في طريق خطأ وأن نهايتك الهلاك الأبدي أحذر الطريق, أنظر إلى أين تسير, أقرأ قرأنك ولا تثق بشيوخك أفهم بعقلك وجادل لأن الله خلق لك العقل لتستعمله, وإذا لم تستعمل عقلك فأنك أهنت الله, سأعطيك بداية الطريق وعليك أن تسير فيه وتتعب وتدرس, تتبع وشاهد حلقات رشيد ووحيدعلى تليفزيون الحياة وحلقات أبونا زكريا بطرس على قناة الفادي وأيضا برامج
البال تلك , ويمكنك ان تدخل غرف الدردشة هناك مثل رووم في المسيح الكل صار جديدا in Jesus all things become new
إذا كنت حقا تبغي الحق وتبغي أتباعه فعليك بالبحث والتحقق والتعب لتكتشف الحقيقة بنفسك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أكتب تعليقك غير مطلوب أي بيانات أو حتى أيميل